تعريفآت طبيه بحرف الالف ..

ألم (Pain):
الألم هو الإحساس أو الشعور بعدم الارتياح والمعاناة. وينتج الألم من وجود عوامل تساعد على تحفيز الأعصاب والتي بدورها تقوم بنقل هذه الإشارات التي وصلتها إلى المخ، وإما أن يقتصر الألم على منطقة محددة في الجسم مثل مكان الجرح أو ينتشر في جميع الأعضاء مثل الأمراض السرطانية.


أنسولين (Insulin):
الأنسولين هو الهرمون الذي يساعد الجسم على الاستفادة من الجلوكوز (السكر) لاستخدامه في الطاقة


إمساك (Constipation):
هو أحد الاضطرابات التي يتعرض لها الجهاز الهضمي، ويمكن وصفه بالإخراج الصعب وغير المتكرر للبراز. والإخراج الطبيعي يتراوح من 21- 23مرة في الأسبوع الواحد وحتى ثلاث مرات لا يعتبر إمساك، وتتزايد إصابة الإنسان به عند تقدمه في السن وخاصة بعد سن الستين


إمفزيما (Emphysema):
هي حالة تصيب الرئة حيث يختزن فيها الهواء بشكل غير طبيعي في أكياس هوائية صغيرة جداً تسمى حويصلة.
وعندما يبدأ الهواء في التجمع في هذه الأكياس تبدأ في التضخم، ويمكن أن تنفجر أو يحدث بها خلل وتبقى في شكل أنسجة
الامفزيما مرتبطة ارتباطاً كبيراً بالتدخين، وهى عادة ما تسبب احتكاك في الرئة مؤدية إلى أمراض الرئة مثل التهاب الشعب الهوائية المزمن وممكن أن تحدث فى حالات الربو المزمنة.
والحل الأمثل لمنع التعرض للإصابة بها هو الامتناع الفوري عن التدخين، وبدء علاج الإصابة البدائية لأمراض الرئة.
علاج الإمفزيما غير متاح حتى الآن لأن المريض ليس لديه مساحة كافية في الرئة لكي يتنفس، فهو يحاول التنفس لكنه لا يستطيع استنشاق كمية كافية من الأكسجين.
والمصابون بحالة أمفزيما متطورة غالبا ماً ينتهي بهم الأمر إلى التنفس الصناعي. وفي بعض الحالات الأخرى، يتم العلاج عن طريق العقاقير مما يساعد على تخفيف الأعراض أو لمداواة الإصابات الموجودة بالفعل في الرئة.


إبينفرين( Epinephrine ):
هي نفسها مادة الأدرينالين وهى مادة تفرز من داخل الغدة الكظرية. وتحدث سرعة في ضربات القلب، وتقوى حركة انقباضته، وتفتح الممرات الهوائية في الرئة بالإضافة إلى تأثيرات أخرى متعددة.



إبط (Axilla):
هو الجزء الأجوف الذي يصل الذراع بباقي الجسم.


إجهاض Abortion)):
التخلص من الجنين قبل أن يكتمل نموه ودائما يكون في الأسبوع العشرين من بداية تكونه، وقد يتم الإجهاض تلقائياً أو عن طريق التدخل الطبى إذا كان هذا الحمل يشكل خطر على الأم أو أن الجنين به تشوهات


أيدز (AID's):
وهو مرض نقص المناعة المكتسبة وترجمته باللغة الإنجليزية:
Acquired Immunodeficiency Syndrome
يتسبب فيه فيروس نقص المناعة البشرى (اتش. آي. في) (HIV) وهذا الفيروس يتكاثر على نوع من خلايا الدم البيضاء والمسئولة عن تنشيط خلايا الجهاز المناعي الذي يدافع عن جسم الإنسان ضد أنواع العدوى المختلفة، فيمكننا القول بأن هذا المرض هو فشل في الجهاز المناعي للجسم. ومن أعراضه:
- تضخم العقد الليمفاوية في العنق و الإبط (ظهور تورمات في هذه المناطق).
- إعياء مستمر ونقص الوزن بصورة واضحة.
- إسهال دون سبب واضح لعدة أسابيع
- ضيق التنفس والسعال الجاف.
- بقع حمراء أو قرمزية على الجلد أو الفم أو الجفون
في حالة المرض تظهر هذه الأعراض متلازمة في وقت واحد لمدة طويلة ويسمى باللغة العربية "متلازمة العوز المناعي المكتسب" والذي يؤكد المرض هو تحليل الدم نظراً لتشابه هذه الأعراض مع أعراض أمراض أخرى.
العدوى بهذا المرض، ينتقل الفيروس من شخص يحمل الفيروس إلى شخص سليم بعدة طرق
- الاتصال الجنسي الذي يكون أحد طرفيه حاملاً للمرض.
- نقل دم ملوث بالفيروس.
- استخدام محقن لحقن مصاب، ثم استعمال نفس المحقن لشخص سليم.
- من الأم المصابة إلى الطفل خلال الحمل و الولادة.
- أدوات طبيب الأسنان الملوثة بدماء شخص مصاب.
ولا ينتقل هذا المرض بالمصافحة، أو بالحشرات أو عند زيارة حاملي هذا المرض. ولا ينتقل أيضاً عن طريق الطعام والشراب أو باستعمال دورات المياه أو أحواض السباحة العامة.


أخصائي غدد صماء (Endocrinologist):
هو طبيب متخصص في تشخيص حالات الخلل الهرموني. وأخصائي الغدد الصماء يكون له دراية كافية بمختلف مجالات الطب مثل طب الأطفال، الولادة، النساء و الأورام.


إستروجين (Estrogen):
هو أحد الهرمونات الموجودة داخل جسم المرأة ويفرز عن طريق المبيضين. من المعروف أن نقص هرمون الإستروجين عند المرأة يؤدي إلي الإصابة بهشاشة العظام.


أرق (Insomnia):
يعنى الأرق الصعوبة في النوم أو غياب النوم المريح أوعدم المقدرة على النوم بشكل طبيعي. وتعتبر هذه الحالة عرضاً وليس مرضاً، أما عن أسباب الإصابة به فترجع إلى:
تناول بعض الأدوية أو العوامل النفسية مثل الاكتئاب والتوتر أو لتغيرات بيئية مثل السفر وفروق التوقيت بين البلدان وبعضها أو عند التعرض لضغوط نفسية.
أما عن باقي الأسباب فنجدها أيضاً ترجع إلى اتباع عادات سيئة في النوم مثل نوم القيلولة المفرط، أو تناول الكافيين بكثرة


أزيز (Wheeze):
هو الصوت المنبعث أثناء التنفس في حالة الإصابة بالربو أو وجود مشاكل في الجهاز التنفسى، نتيجة لضيق في الشعب الهوائية وتورم فيها.


إسقربوط (Scurvey):
داء ينتج عن نقص فيتامين (ج)، وتظهر أعراضه في صورة : أنيميا، نزيف من اللثة، ورم تحت الجلد قريب من العضلات. ويسبب الإسقربوط في مرحلة الطفولة تشوه لعضلات الطفل.
يعتمد العلاج في المقام الأول على تناول أغذية غنية بفيتامين (ج) ومكملاته عند الحاجة لذلك.



أشعة إكس (X ray):
هي أشعة عالية الطاقة وتسمى أيضاً بالأشعة السينية، ولها موجات أقصر في الطول من موجات الضوء .وتستعمل بقلة لتشخيص الأمراض وبكثرة لعلاج السرطان.



أشعة فوق بنفسجية (Ultraviolet radiation):
هي أشعة غير مرئية وتعتبر جزءاً من الطاقة التي تستمد من الشمس. ولها أثر ضار على الجسم فهي تحرق الجلد وتسبب سرطانه، وتوجد ثلاثة أنواع من هذه الأشعة: الأشعة فوق البنفسجية (أ)، (ب)، (ج). وتعتبر الأشعة (ج) هي أخطرها على الإطلاق وتضر بالحياة على سطح الأرض لكنها لا تنفذ إليها بفضل طبقة الأوزون ولذا فهي لا تهدد حياة الإنسان أو الحيوان أو النبات.
وتنفذ كلاًً من الأشعة (أ)، (ب) إلى سطح الأرض وتصلها في صورة مخففة، ونجد أن الأشعة (أ) أضعف من الأشعة (ب) وكلاهما يتسبب في إصابة الإنسان بسرطان الجلد سواء بطريق مباشر أو غير مباشر. فبالنسبة للأشعة (أ) تتخلل الجلد أكثر من الأشعة (ب) وبالتالي تعمل على تدمير بعض الخلايا مما يؤدى إلى الإصابة فيما بعد بسرطان الجلد (الطريقة غير المباشرة)، أما الأشعة (ب) فهي تسبب الإصابة بسرطان الجلد وخاصة لمن لهم تاريخ في الإصابة بضربات الشمس أو التعرض الزائد عن الحد للأشعة فوق البنفسجية (الطريقة المباشرة) ومن أنواعه: الميلانوما (Melanoma) وأنواع أخرى من سرطانات الجلد. ولا تأتى الأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس فقط (المصدر الطبيعي) لكن لها مصادر أخرى صناعية .



إكزيما (Eczema):
هو التهاب مزمن يصيب الجلد ويسبب الهرش (الحك) مع ظهور قشرة خارجية عليه.
تعتبر الإكزيما من مشاكل الجلد المعروفة. وتظهر في مراحلها الأولي في صورة التهاب للجلد واحمراره، ثم تتكون القشرة الخارجية ، وبعدها يزداد تضخم سطح الجلد ويبدو وكأنه محترق.
يمكن أن تظهر عند الأطفال أو في مرحلة الشباب، ولا يتم الشفاء منها بسهولة بل تحتاج لوقت للعلاج


إعادة التأهيل (Rehabilitation):
هي عملية استرجاع لمهارات شخص قد أصيب بمرض أو إصابة حتى تعود الأعضاء إلى وظائفها الطبيعية بكفاءة وعملها على نحو نشط. إلى جانب تحقيق الاكتفاء الذاتي للمصاب والحياة بصورة طبيعية أو أقرب إلى الطبيعية على قدر المستطاع.
مثال: بعد أي صدمة في المخ، تكون إعادة التأهيل عملية هامة لاستعادة القدرة على الحركة والكلام بشكل طبيعي.



إفرازات (Discharges)
هي عبارة عن سوائل تخرج من أعضاء جسم الإنسان مثل الأنف أو المهبل.



:Otitisالتهاب الأذن (
التهاب الأذن هي أي من الاضطرابات أو المشاكل التي تصيب الأذن بما فيها التعرض للعدوى أو التهاب الأذن الداخلية أو الخارجية.
وتصنف التهابات الأذن حسب حدوث الالتهاب فجأة ويسمي بالالتهاب الحاد أو على فترة زمنية طويلة مما يجعله مزمنا ً
- التهاب الأذن الخارجية الحاد.
- النهاب الأذن الخارجية المزمن.
- التهاب الأذن الخارجية الخبيث.
- التهاب الأذن الوسطى الحاد.
- التهاب الأذن الوسطى المزمن.
- التهاب الأذن الوسطي مع إفرازات دموية.
وتأتي أعراض الالتهاب: آلام في الأذن، إحساس بالهرش، إفرازات، ضعف السمع أو فقده، طنين بالأذن, وقد تصل الأعراض إلى حد الشعور بالغثيان و القئ، الإسهال، ارتفاع في درجة الحرارة، الرعشة
ويتم تشخيص هذا الالتهاب بالفحص الطبي للأذن سواء بمنظار الأذن أو بدونه مع ظهور بعض العلامات مثل احمرار الأذن الخارجية والإحساس بألم فيها، أما التهاب الوسطى فيكون الاحمرار أيضاً إحدى العلامات بالإضافة إلى ورم طبلة الأذن.



التهاب المفاصل (Arthritis)
هو التهاب يؤدى إلى عدم حركة المفاصل بشكل طبيعي مما يؤدى إلى صعوبة في حركة الإنسان، ومن أعراض الالتهاب: حدوث تيبس ، والاحمرار مع الإحساس بوجود حرارة عند المفصل الملتهب مع الألم.
ويوجد حوالي ما يزيد على المائة نوع من أنواع التهابات المفاصل ومنها: الروماتيود، الحمرة، النقرس ...الخ.



التهاب الشعب الهوائية (Bronchitis):
هو التهاب وانتفاخ في الشعب الهوائية ويمكن أن يكون حاداً أو مزمناً.
التهاب الشعب الهوائية المزمن: وفيه يلازم السعال (الكحة) المريض مصحوباً ببلغم لمدة ثلاثة شهور أو عامين، كما يلتهب ويتورم الغشاء المبطن لممرات الهواء مما يؤدى إلى ضيقها وإعاقة مرور الهواء فيها بسهولة، وتحفز وجود مثل هذه الالتهابات على إنتاج البلغم الأمر الذي يزيد من إعاقة ممرات الهواء ويؤدى في نهاية الأمر إلى إصابة الإنسان بعدوى بكتيرية في الرئة.


التهاب الشعب الهوائية المزمن (Chronic bronchitis)
حالة سعال دائم بشكل يومي مع إفراز للبلغم من 3 شهور وحتى عامين، يحدث فيها التهاب لتجويف الممرات الهوائية وتضخمها والذي يؤدي إلي صعوبة مرور الهواء واحتباسه بسبب الإفراز المستمر للبلغم. كما يزيد من احتمال وجود إصابة بكتيرية في الرئة.


فيروس الكبد الوبائي جـ (Hepatitis C virus)
هو فيروس يصيب الكبد وينتقل عادة عن طريق الدم، ومن الأم الحامل لجنينها أو عن طريق الاتصال الجنسى. يسبب فيروس (HCV) خلل شديد في الكبد يمكن أن يؤدى إلى ظهور سرطان أو تليف به.
التشخيص يكون عن طريق اختبارات الدم. والعلاج يتم بالعقاقير المضادة للفيروس وخاصة عن طريق الإنترفيرون. لا يوجد تطعيم ضد فيروس الكبد الوبائي.


انتشار المرض (Metastasis)
هو انتشار المرض من جزء معين في الجسم إلى جزء آخر وهو غالباً يطلق على انتشار الأورام الخبيثة أو البكتريا الموجودة في الدم أوالألياف.



ارتفاع ضغط الدم (Hypertension)
هي حالة يضخ فيها الدم في جميع أنحاء الجسم بطريقة غير طبيعية وتحت ضغط مرتفع